جلس بائع برتقال على قارعة الطريق يبيع ثماره ،
مرت بقربه عجوز وسألته إن كانت هذه الثمار المعروضة للبيع حامضة ظن البائع أن العجوز لا تأكل البرتقال الحامض ، فرد عليها مسرعا : لا . هذا برتقال حلو . كم يلزمك يا سيدتي ؟
ردت العجوز قائلة : " ولا حبة واحدة . أنا أرغب في شراء البرتقال الحامض ، فزوجة ابني حامل وهي تشتهي طعاماً حامضاً".
خسر البائع هذه الصفقة لكنه وعد بأن يحسن الكذب في المرة القادمة!.
بعد يومين ، اقتربت منه مرأة حامل ، وسألته : هل هذا البرتقال حامض يا سيدي ؟".
وبما أن المرأة حامل فقد تذكر درس العجوز ، فكانت الإجابة بنعم لأنه يريد بيعها ...ثم سأل سؤاله الشهير : " كم تريدين".
فأجابته : " لا أريد شيئاً ، فقد أرسلتني أم زوجي لأشتري لها برتقالاً حلواً أنت أخبرتها عنه قبل يومين لكن لا بأس".
أيقن البائع أن هذه هي زوجة ابن تلك العجوز ، لكنه أيقن كذلك أن كذبه وخداعه مرده في النهاية ضده مهما كسب من النصب والاحتيال هذا.
مرت بقربه عجوز وسألته إن كانت هذه الثمار المعروضة للبيع حامضة ظن البائع أن العجوز لا تأكل البرتقال الحامض ، فرد عليها مسرعا : لا . هذا برتقال حلو . كم يلزمك يا سيدتي ؟
ردت العجوز قائلة : " ولا حبة واحدة . أنا أرغب في شراء البرتقال الحامض ، فزوجة ابني حامل وهي تشتهي طعاماً حامضاً".
خسر البائع هذه الصفقة لكنه وعد بأن يحسن الكذب في المرة القادمة!.
بعد يومين ، اقتربت منه مرأة حامل ، وسألته : هل هذا البرتقال حامض يا سيدي ؟".
وبما أن المرأة حامل فقد تذكر درس العجوز ، فكانت الإجابة بنعم لأنه يريد بيعها ...ثم سأل سؤاله الشهير : " كم تريدين".
فأجابته : " لا أريد شيئاً ، فقد أرسلتني أم زوجي لأشتري لها برتقالاً حلواً أنت أخبرتها عنه قبل يومين لكن لا بأس".
أيقن البائع أن هذه هي زوجة ابن تلك العجوز ، لكنه أيقن كذلك أن كذبه وخداعه مرده في النهاية ضده مهما كسب من النصب والاحتيال هذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق